لماذا تم افتتاح مركز طلبة الشرق الجزائري ؟

التعليم هو أساس لكل نجاح فردي أوإجتماعي أو وطني أو إنساني. فهو الذي يكسب المعرفة والمهارة والمعلومة ويضع القيمالتي تشكل رؤية الإنسان وفكره وسلوكه وولائه وإنتمائه وهويته. والتعليم هو أساسللإصلاح والتطوير والتغيير على جميع المستويات بغض النظر عن نوعية ذلك التغيير . لهذا نشأت صحيفة ومجلة التعليم للمساهمة في مد الجسور والتواصل ونقل الخبراتوالتجارب الناجحة وتعزيز الشراكة بين جميع المؤسسات والأفراد والبلدان العربية. كمايهم التعليم رفع معنويات العاملين في ميدان التعليم وتقدير جهودهم التي تمثل المبادئ الأساسية لتكوين المواطن الصالح الذي يسهم في البناء والتطور والتنمية والنهضة التي نتوق إليها

لماذا التعليم؟

1. إيجاد آلية تربوية عربية مشتركة تركز على التجارب الناجحة والمعارف الحديثة، ويتم من خلالها التواصل وتبادل الخبرات بين الأفراد والمؤسسات التعليمية العربية.

2. إيصال الأخبار التعليمية في الأقطار العربية إلى الجميع وتوثيق ما يتم من نشاطات وفعاليات وجهود ضخمة تضيع وسط زحام المعلومات الصحفية والإخبارية التي تنعكس سلبا على التعليم وعلى تلك الجهود الخيرة.
3. توفير مادة أولية للباحثين والدارسين وصناع القرار، ومنحها الفرصة للرد بشكل علمي وإعلامي على ما يرد في الإعلام وفي التقارير الدولية من معلومات موجهة أو مزورة لا تعتمد على الحقائق الرسمية الموثقة، مستعينة في ذلك بالمؤسسات الحكومية والأهلية وخبرائها ووثائقها الأساسية.
4. العمل على رفع معنويات العاملين في مجال التعليم ونشرثقافة الطموح .وتشجيع المبادرات الخلاقة والتنافس الشريف والإرتقاء بمستوى الوعي بالقضايا التعليمية في جميع المراحل والإسهام في معالجتها.
وتركز الصحيفة في أبوابها على مهنية التعليم من خلال إهتمامها بالنظم والمؤسسات التعليمية والمناهجوطرق التدريس والتقويم وتقنيات التعليم وإقتصادياته والإدارة التعليمية والبيئةالتعليمية والبحث العلمي، إضافة إلى الطلاب والأساتذة والمسؤولين. كما تسلط الضوءعلى التجارب التعليمية الرائدة عربياً وعالمياً. وتشجع الاستثمار في المعرفةوالتعليم وتنمية الكوادر البشرية وتدريبها بشكل غير مباشر من خلال ما توفره منمعلومات وخبرات وتجارب للعاملين في التعليم.

دوافع إلإصدار
1. هناك جهود وبرامج ومشاريع وتقارير وخبرات وتجارب تعليمية متطورة ومتقدمة جدا في العديد من الدول العربية ولا يستفيد منها الإ القلة القليلة مع الحاجة لها في مناطق عربية مختلفة. بينما تتم في نفس الوقت جهود مماثلة تكلف الجهد والمال بهدف التوصل إلى مثل تلك النتائج مما  يسبب هدرا للموارد البشرية والمادية وتكرارا لتلك الجهود. وكان يمكن تلافي ذلك الهدر لمجرد معرفة الخبرة والتجربة التي قامت بها أحد البلدان أو المؤسسات أو الأفراد. وهذا ما سوف تعمل الصحيفة على تقديمه.
2. قلة من العاملين في الحقل التربوي تحظى بفرصة حضور المؤتمرات والملتقيات وورش العمل التعليمية والدورات التدريبية بشكل منتظم، وذلك بسبب تكاليف السفر والعوائق المادية والإأدارية. وهذه المشكلة قد تحل إذا توفرت وسيلة إعلامية مناسبة تعرف بموضوعات وأبحاث ودراسات وبنتائج وتوصيات هذه المؤتمرات التعليمية،
لتتيح الفرصة أمام جميع المهتمين للاطلاع عليها والاستفادة منها، وفي مقدمتهم العاملين في المجال التعليمي في المناطق النائية أسوة بالحواضر والمدن. حيث الغالبية من العاملين في التعليم بحاجة إلى أن يكونوا مطلعين على أحدث التطورات والبرامج والمعلومات ويعيشون اللحظة مع قرانائهم سواء على مستوى المؤسسة الواحدة او المنطقة او الدولة او الأقطار العربية عامة. وخاصة في ظل عدم توفرالإمكانات والتقنيات التي تسمح لهم بالحصول على أحدث المعارف والعلوم والمعلومات. وهذا ماسوف تقوم به الصحيفة.
3. عدم وجود مطبوعة متخصصة لنشر كافة الأخبار للتعريف بالقرارارات والتوجيهات والمبادرات والبرامج والمشاريع والفعاليات والأنشطة التعليمية.

وانطلاقاً من المكانة الرفيعة والرسالة الشريفة للتربية والتعليم في حياة الأمم والشعوب، تسعى صحيفة التعليمالعربي إلى الإسهام في دعم التعليم بما يعود بالنفع على المجتع والمؤسسات الوطنية الحكومية والأهلية، وعلى الأفراد مع التركيز على تحقيق الأهداف التالية:

• تحقيق التواصل بين الطلاب والأساتذة والإداريين والمسؤولين في المؤسسات التعليمية.
• تجسير الفجوة بين صنّاع القرار والمسؤولين والواقع التعليمي في المؤسسات التعليمية العربية وبين مؤسسات التعليم العربية والمؤسسات التعليمية في بلدان العالم المختلفة ولا سيما المتقدمة منها.
• تعزيز الشراكة بين المؤسسات التعليمية والمؤسسات الحكومية والأهلية وخاصة التعليمية والاجتماعية والاقتصادية.
• عرض التجارب التعليمية الناجحة محليا وطنيا وعربياً وعالمياً.
• اقتراح الحلول للقضايا التعليمية المشتركة في المؤسسات التعليمية.
• الارتقاء بمستوى التأهيل والتدريب والتكوين للطلاب والأساتذة والإداريين في المؤسسات التعليمية العربية.
•  نقل أحدث التقنيات والابتكارات والأبحاث والوسائل المستخدمة في مجال طرق التدريس والتقويم.
• رفع مستوى الوعي لدى الأفراد والمؤسسات بأهمية التعليم ودوره في التنمية الاقتصادية  وربطه ببرامج وخطط التنمية الوطنية والعربية.
• التعريف بالمؤتمرات والندوات وورش العمل والدورات المتخصصة.
• الاهتام باقتصاديات التعليم وتقديم المعرفة اللازمة حول هذا الجانب الاقتصادي والتنموي الاستراتيجي.
• تشجيع الاستثمار في الإنسان العربي وذلك عبر رفع مستوى تدريب وتأهيل الكوادر البشرية.
• التعريف بالمصطلحات والمفاهيم والمنهجيات.
• تسهيل عمل الباحثين والأساتذة والطلاب من خلال التعريف بالمصادر والمراجع البحثية والعلمية.
• الإسهام في الحد من الهدر في الموارد البشرية والمالية والمادية في مؤسسات التعليم العربية المختلفة.
• التعريف بالجهود والمشاريع والبرامج الناجحة التي تقدمها المؤسسات الحكومية والأهلية والمنظمات الدوليةالمتخصصة والمعنية بالتنمية وخاصة في المجالات التعليمية.
• فتح المجال أمام العاملين في المؤسسات التعليمية للإدلاء بما لديهم من آراء وأفكار واقتراحات لتطويرالتعليم والنهوض به

.
الأبواب الرئيسية:
مع المسؤول: يتم في هذا الباب اللقاء بالمسؤولين عن التعليم في الوطن العربي من وزراء ونواب ووكلاء ومدراء إدارات ورؤساء أقسام وعمداء كليات ورؤساء جامعات وغيرهم من صناع القرار لنقل آرائهم وملاحظاتهم وتوجيهاتهم حول موضوعات التعليم المختلفة.
نظم تعليمية:يبحث هذ االباب في التخصصات والمواضيع التي تتعلق بأنظمة التعليم العام (الأساسي) والتعليمالعالي والتعليم الفني والتقني وغيره من النظم التعليمية الرسمية والأهلية، ويركزعلى ما تشهده هذه الأنظمة من تطور في المناهج والمقررات والسياسات والبرامج والخطط الدراسية والتدريب والتاهيل والقرارت الإدارية والتقارير السنوية وغيرها منالموضوعات التي تتعلق بالنظم التعليمية.

التعليم هو أساس لكل نجاح فردي أوإجتماعي أو وطني أو إنساني. فهو الذي يكسب المعرفة والمهارة والمعلومة ويضع القيمالتي تشكل رؤية الإنسان وفكره وسلوكه وولائه وإنتمائه وهويته. والتعليم هو أساس للإصلاح والتطوير والتغيير على جميع المستويات بغض النظر عن نوعية ذلك التغيير . لهذا نشأت صحيفة ومجلة التعليم للمساهمة في مد الجسور والتواصل ونقل الخبراتوالتجارب الناجحة وتعزيز الشراكة بين جميع المؤسسات والأفراد والبلدان العربية. كمايهم التعليم رفع معنويات العاملين في ميدان التعليم وتقدير جهودهم التي تمثل المبادئ الأساسية لتكوين المواطن الصالح الذي يسهم في البناء والتطور والتنمية والنهضة التي نتوق إليها





التعليم هو أساس لكل نجاح فردي أوإجتماعي أو وطني أو إنساني. فهو الذي يكسب المعرفة والمهارة والمعلومة ويضع القيمالتي تشكل رؤية الإنسان وفكره وسلوكه وولائه وإنتمائه وهويته. والتعليم هو أساسللإصلاح والتطوير والتغيير على جميع المستويات بغض النظر عن نوعية ذلك التغيير . لهذا نشأت صحيفة ومجلة التعليم للمساهمة في مد الجسور والتواصل ونقل الخبراتوالتجارب الناجحة وتعزيز الشراكة بين جميع المؤسسات والأفراد والبلدان العربية. كمايهم التعليم رفع معنويات العاملين في ميدان التعليم وتقدير جهودهم التي تمثل المبادئ الأساسية لتكوين المواطن الصالح الذي يسهم في البناء والتطور والتنمية والنهضة التي نتوق إليها