- ????زائر
وضعيات ادماجية
الخميس أكتوبر 24, 2013 11:39 pm
H£LH¨D?السنوات الثانية ثانوي:
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الأولى :إن الإسلام يحب الحياة ويقدسها، ويحبب الناس فيها، ويرسم الطريق المثلى لتعيش الإنسانية متجهة إلى غاياتها من حيث الرقي والتقدم تحت ظلال الأمن والسلم.
التعليمة:- اكتب فقرة لا تتجاوز العشرة أسطر تبيّن فيها علاقة الأمن بالفطرة الإنسانية في حياة الفرد والمجتمع. مستدلا على ما تقول. ومستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثانية:لقد شهدت الجزائر تدهورا قياسيا في مختلف قطاعاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية في السنوات من 1990 م إلى 1999 م. –
التعليمة : أكتب موضوعا تبرز فيه ما يلي: مختلف الأسباب التي أدت إلى هذا التدهور الحلول اللازمة لتحقيق الأمن.وما علاقة التنمية البشرية بالأمن النفسي والاجتماعي.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثالثة: يمكن أن تشارك في أحد المسابقات القرآنية فيعجب الشيخ بصوتك ولكنك ترسب فيقول لك الشيخ: اذهب واستعد لهذه المسابقة كما يجب؛ كي تفوز بها في المرة المقبلة.
التعليمة : أكتب موضوعا تبرز فيه ما يلي: كيفية استعدادك لهذه المسابقة .مع التحليل والتعليل. والتمثيل.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الرابعة: تَزايد مؤخرًا تخوّف الشّباب من اقتحَام عَالم الزَّواج ،وبرغم توفر البعض منهُم على الإمكانياتِ الماديةوالاستعدَاد النَّفسي، تخَوُّفٌ أساسه ُأيْن وكَيفَ سَـأجدُ شَريكة ُالحياة؟ ومع تطورٍ المجتمعِ وتعقُد المفاهـيم فيْه،تعقَّدت مَعه فكرَة اخْتِيَار الشريك، فبعْد أن كان الشاب يعتمدُ عَلى أهْله ليُدلوه عَلى فتَاة مناسِبة، أصبح يختَار بمـفْرده فيضَعُ معايـير شَريكةَ حَيَاته، كل هذا فتح بَابَ التَّعارفبين الجِنْسَيْنِ قبْل الزّواج وهنا تظهر نتيجة الاختِلاط السلْبي بين الجنسين في مناسبات ومن دونها ليتخذ مبدأ اللاثقة في الطرف الآخر مكانته بينَ الأفراد ... ».
التعليمة:- أنجز نصا لا يقل عن خمسة عشر سطرا تبين فيه كيف دعا الإسلام إلى بناء الأسرة وما دورها في التنمية البشرية وما أهم المشاكل التي تتعرض للأسرة وما الحل الشرعي عند تفاقم المشكلات الأسرية وما الضمانات التي أعطاها الإسلام للأبناء كحقوق .-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الخامسة :تتميز الأمة الإسلامية بهويتها و أصالتها، و أنّها شاهدة على سائر الأمم في الدنيا و الآخرة، و أنها تتصدى بمقوماتها و أخلاقها و علومها و أحكامها أمام الغزو الفكري الذي يأتيها من الغرب في ظل التحرك العالمي الجديد، مما يقتضي التفريق بين التقليد النافع المفيد و بين التقليد الذي يهدد تماسك المجتمع و يفقده خصوصياته .
التعليمة : أنجز نصا لا يقل عن عشرة أسطر تبين فيه خطورة التقليد الأعمى، و مسؤولية المؤمن في المحافظة على قيمه و حضارته عن طريق الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، مدعما إجابتك بشواهد من النصوص الشرعية ؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالسادسة:في طريقك إلى الثانوية صادفت سلوكا سلبيا، يتنافى مع الطبيعة الإنسانية و مقومات الحضارة الإسلامية، و جماليات العادات التي توارثناها منذ القدم، فشعرت بإحباط و يأس و انفعال.
التعليمة : أكتب مقالا من خمسة عشر أسطر، تبين من خلاله كيف عالج الإسلام هذه السلوكات السيئة، و موضحا دورك و واجبك أمام هذا الوضع ؟.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالسابعة:الترف هو ابتعاد عن الفطرة التي أمرنا الله بانتهاجها، و انغماس في الملذات المحرمة، و فساد الأخلاق، وطغيان التبذير و الأنانية، و حب الاستحواذ على ملك الغير، و رفض الاستقامة، وصولا إلى هلاك وضياع الأمم و سقوط الحضارات السابقة.
التعليمة : أكتب نصا لا يقل عن خمسة عشر سطرا ، تبين فيه أسباب ابتعاد الناس عن الفطرة ، مما أدى إلى تفشي ظاهرة الترف، و انحراف الناس عن الدين وخطورة الترف في فساد العلاقات الاجتماعية ، مدعما إجابتك بأمثلة عملية ، و بشواهد من النصوص الشرعية ؟.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثامنة:اهتم العلماء و ما زالوا يهتمون بالقرآن الكريم من أجل تطبيق شريعة الله في حياتهم، و لذلك حرصوا على حفظه و جمعه و بذل الجهد لفهمه بما يساعدهم على تفسيره من علوم و أدوات و سائر المعارف الإسلامية، والتخصصات الأدبية و العلمية .
التعليمة : أنجز نصا لا يقل عن عشرة أسطر تبين فيه عناية المسلمين بالقرآن الكريم، و موضحا مختلف العلوم والمعارف التي استفادمنها العلماء لفهم كتاب الله تعالى .-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية التاسعة : خلق الله تعالى الإنسان و كرمه بالعقل، و لم يتخل عنه بل وضع لذلك أساليب للاتصال به، لإعلامه بوجوده، وتوجيهه و إعانته و إرشاده إلى الطريق المستقيم، فجاء وحي الله تعالى لعباده متنوعا و مختلفا .
التعليمة : أكتب مقالا تبيّن فيه أنواع الوحي، و أهمية هذا التنوع، و الغاية من ذلك ،وما هي الطريقة التي يمكن بها فهم وحي الله ؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية :ركبت على متن حافلة انطلاقا من وهران باتجاه العاصمة وخلال الرحلة رأيت تدخلا من طرف شيخ كبير حينما رأى أحدهم يمزق مقعد الجلوس وفي يده سيجارة فساء أدبه مع الشيخ.
التعليمة : أكتب مقالا تبيّن فيه موقفك من ذلك ، وكيف ربى الإسلام أتباعه على الخلق الكريم وما خطورة تقليد الغرب.؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالعاشرة:جاءت الشريعة لحفظ الكليات الخمس و جلب المنافع و دفع المضار.
التعليمة :اكتب مقالا لا يتعدى خمسة أسطر تبين فيه أقسام المقاصد الشرعية وأهم التشريعات التي تطرقت إليها . ؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الحادية عشر :يسعى الإنسان إلى فرض ذاته في المجتمع، و ينتهج لذلك ما شاء من أسباب و وسائل، معتقدا بأنّ الهدف في الحياة إنّما يكون ببلوغ الآمال و تحقيق الأحلام، حتى و لو على حساب حقوق الآخرين و حرياتهم، فالغاية عنده تبرر الوسيلة، مما يزيد من الصراعات داخل المجتمع، و يقوي الخصومات، و يثير التجاوزات .
التعليمة : أكتب نصا لا يقل عن عشرة أسطر (10) ، تبين فيه الخطوط العريضة التي وضعها القرآن الكريم في تحديد الحريات ،وما علاقتها بالفطرة مدعما إجابتك بما تحفظه من سندات .-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثانية عشر :هناك تأثيرات تقع على حس الإنسان فتوقظه إلى حقيقة وجود الله تعالى، فيتجه إلى دعائه ، لكن قد ينحرف أحيانا بعد زوالها .
التعليمة : أنجز نصا موجزا ، لا يقل عن ستة (10) أسطر ، تبين فيه ضرورة اللجوء إلى الله، و العودة إلى الفطرة الإنسانية المستقيمة بعد الانحراف عنها، مستدلا بالأدلةالشرعية.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثالثة عشر : « الحوار عملية حضارية عرفها المجتمع الإنساني منذ الخلقة الأولى فلا احد ينكر أن الحـوارهو أهم وسيلة من وسائل تبليغ الأفكار وتطوير الأنفس وإزالة الشبهات، إلا انه لابد من كيفية تِقنيـة تجعل الحوار بين الطرفين منتجًا ومفيدًا ».
التعليمة:-/حرر فقرة من( 12 ) سطرا تتكلم فيها عن عملية الحوار والتواصل و أشكال الوسائل و التقنياتالمشروعة عند التواصـل مع تدعيم إجابتك بأمثلة من سيرته صلى الله عليه وسلم ومستعينا بالسندات.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
- اَلْوَضْعِيَّـة الرابعة عشر :-وَرَدَ في جريـدة العربي الأسبوعية الموضوع الآتي:
«أسباب الانحراف الفكري كثيرة جدا و لا يمكن الإشارة إليها أو التنبيه من أخطارهالكن أبرزها و أهم أشكالها و ألوانها على الإطلاق هو ضعف العلم الشرعي و الابتعاد على العلماء الراسخين و القصر على مصادر معينة و التشدد.،و الجهلبسماحة الإسلام و قلة الخبرة و ضعف التجربة و النقمة على الواقع بتهويل المنكرات البسيطة و من أسباب المؤدية للانحرافالفكري غياب التوازن و الاعتدال في المنهج وكذلك مصادر التلقي كالانترنت و الكتب و الأشرطة و أيضا الفجوة بين العلماءو الشباب و الفراغ الزمني و الفكري الذي يعانيه الشباب و الغزو الفكري و الثقافي والأخلاقي وغياب فقه الخلاف و ثقافةلحوار و احترام الرأي الآخر في إطار الشرع .
إن السلامة من الانحراف في الفكر ترتكز على طاعة العلماء و الاستفادة من علمهم و توقيرهم أما الكلام فيهم ونشرأخطائهم
فإنها تؤدي إلى مفاسد عظمى و تضيع بها المرجعية الدينية . جريدة العربي الأسبوعية العدد 287 من 09 إلى 16 أفريل2009 م
الموافق لـ 13 إلى 20 ربيع الثاني 1430هـ
كما ورد في جريدة الشرق الأوسط تحت موضوع: "دراسة: مطلوب برامج دعويةللتوعية الدينيةمن مخاطر الغلو والتطرفّ"-" أكدت دراسة حديثة على ضرورة تكاتف وسائل الإعلام مع المؤسسات الدينية في العالمالعربي والإسلامي لمحاربة الغلووالتطرف وإعداد برامج دعوية تسهم في نشر الفكر الإسلامي المعتدللبناء الإنسان العربي بعيدا عن العنف والتطرف."
جريدة الشرق الأوسطالعدد 9369 الجمعـة 05 جمـادى الثانى 1425 هـ
الموافق لـ 23يوليو 2004 م
التعليمـة:- بناءَا على ما درست:أُكتب موضوعًا تبيـن وتحلل فيها:1-/ أسباب ومظاهر الغلو و التطرف وخطرهما على العقيدة، وكيفية السيطرة عليهما، ودور كل من العقل والأسرة في التربية والتوجيه ،مع بيان أهمية التواصل والحوار مع الغير، وإبراز آلياته وأدبياته في ظل التفتح الحضاري. -تَوْجِيْهَات وَ َتعْلِيْمَات: (- اَلاِسْتِدْلاَل وَ َاْلبرْهَـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالسادسة عشر:(من عالم الانحراف إلى رحاب الإيمان ).
يروي أحدهم هذه الحادثة الواقعية :
« كان شابا مترفًا بلغ في الانحراف مَدَاهُ ، أزعج أهل الحي وآذاهم ،حاولوا معه بشتى الوسائل فلم يفلحوا،بل عرضوا عليه أن يترك منطقتهم فلم يقبل ،دخل السجن مرات ،وكان يخرج في كل مرة أشدّ ضراوة وأعنف سلوكا،وأكثر فسادا...ثم انقطعت أخباره لزمن وذات يوم كنت في البلدة اقضي بعض حاجياتي ،حانت الصلاة وبينما أنا انتظر أداء الصلاة حملقت في ذهول وأنا أشاهد شابًا يصلي في خشوع... لقد كان ذلك الشاب المسرف على نفسه بعينه ؟ ولما فرغنا من الصلاة أخذت ألتفت فإذا به يجلس وحوله صبيان يحنو ويعطف عليهم ويتلطف بهم ثم شرع في تحفيظهم سورة الفاتحة ... هالني ما رأيت، وشككت فيما أرى، وقلت في نفسي لعله مجرد تشابه لا غير...وبقيت أرقب المشهد ،حتى ختم جلسته وبادر الصبيان يصافحونه بحرارة ،وهو يمسح على رؤوسهم ،حتى انصرفوا، هرولت إليه في لهفة وشوق أسأله هل هو هو الذي أعرفه ؟فابتسم إلي وهز رأسه وأجاب:نعمأنا هو ذلك الشاب.....
ألححت عليه أن يسمعني قصته، فقال: أنه كان ذات يوم يجلس وحده، لحالة ضيق نفسي يعانيها، فمر به شيخٌ جليل وسلم عليه وحادثه قليلا ثم طلب منه أن يسير معه إلى المسجد، قال: فوجدت نفسي لأول مرة انصاع لأحد يطلب مني طلبًا كهذا ،لا سيما وقد تبسط معي الشيخ وترفق بي وتلطف وخاطبني بلغة لم اعتد أحداً يخاطبني بها ،وعظني وحدثني عن الله جل جلاله ،كان حديثاً عجيباً،هز نفسي وحرك قلبي بقوة إلى الله ،ومنذ ذلك اليوم قررتُ أن أنخلع من حياتي السابقة لعل الله يغفر لي ما مضى وأن يحفظني فيما بقي ... ودعني، وسمعته يردد بيتاً من الشعر قائلا فيه : - تلك أيام قد خلت لا رجعـت ***** فيها إنما العبرة بما فيها ....» -( عن جريدة اقرأ الأسبوعية عدد04 بتاريخ 23/10/2006م ) .
التعليمة: - بناءا على ما درست:أكتب موضوعا تبين فيه:1-/ حاجة الإنسان إلى الأمن النفسي بعد الانحراف، وعلاقة الترف(كسبب) بالانحراف عن الفطرة السليمة . -/توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
- الوضعيةالسابعة عشر:وَرَدَ في جريـدة الخـبر الموضوع الآتي:
«... إِنَّنَا نخْطِئْ كَثِيْراً حِيْنَ نَظُنُ أَنََّ اَلْعُدُوْلَ عَنِ اَلْتَـرْبِيَةِ اَلإسْلامِيَة في اَلْمُـقَرَّرَاتِ اَلْدِّرَاسِيَة ، أَوْ تجْفِيْفِ اَلْمَنَابِعِ الَّتِي يَكْتَسِبُ مِنْهَا اَلْفَرْدُ ثَقَافَتَهُ اَلْدِيْنِيَة هُوَ طَرِيْقُ لِلْقَضَاءِ عَلَى اَلْتَطَرُّفِ، في حِيْن نَـغْفَلُ عَلَى أَنَّ ذَلِكَ يُؤَدِي إِلَى اَلْجَهْـلِ بِاَلْدِّيْنِ، وَأَنَّ اَلجَـهْلَ بِاَلْدِّيْنِ مِنْ أَكْبَرِ أَسْبَابِ اَلْتَطَرُّفِ.إِنََّ أُمَّتَنَا اَلْيَوْمَ في حَاجَةٍ إِلى أَفْرَادٍ يحُسُّونَ بِاَلْمَسْؤُوْلِيَة اَلَّتي تَنْتَظِرُهُمْ تجَاَه مجْتَمَعِهُمْ وَوَطَـنِهِمْ ،وَلا قِيْمَـةَ لهَذِهِ اَلْتَرّْبِيْة إِذَا لم يَكُنْ هَدَفُهَا تَكْوِيْنِ فَرْدٍ صَالحٍ في مجْتَمَعِهِ، مُتَوَازِنٍ في سُلُوِكِهِ وَتَفْكِيْرِهِ، لا هُوَ مُتَعَصِّبٌ يَرَى اَلحَــقَّ لِنَفْسِـهِ دُوْنَ غَيْرِهِ مِنَ اَلْنَّاسِ، وَلا هُوَ مُتَمَيِّعٌ يَتَنَكَّرُ لِتَعَالِيْمِ اَلْدِّيْنِ وَقِيَمِ المجْـتَمَعِ، وَإِذَا أَرَدْنَـا اَلْوُصُوْلَ إِلَى هَذَا اَلْهَدَفَ فَلا بُدَّ مِنْ اَلْبَـدْءِ بِتَفْعِيْلِ اَلْحِوَارِ وَاَلْتَّوَاصُلِ وَاَلْخِطَابِ وَقُبُولِ اَلآخَـرِيْنَ وِفْـقَ خُصُوصِيَةِ المجْتَمعِ اَلجَزَائِرِي وَذَلِكَ بِإِعْطَاءِ اَلمؤَسَّسَاتِ دَوْرَهَا اَلْلازَم ( اَلأُسْرَة، اَلْمَدْرَسَة، اَلجمْـِعيَاتِ الثَّقَافِيَة وَاَلْرِيَاضِيَة، اَلْمَسْجِدِ.... )لِلْقِيَامِ بِعَمَلِهِمْ اَلْتَّرْبَوِي.
وَلا شَكّ إِنَّنَا نَعِيْشُ اَلْيوْمَ في زَمَنِ اَلْعَوْلمَةِ اَلْثَّقَافِيَةِ ،وَاَلْتَفَتُّحِ عَلَى المجْتَمَعَاتِ اَلأُخْرَى ،بمَا يَشْهَدُهُ اَلْعَالَم مِنْ تَطَـوُّرٍرَهِيْبٍ في وَسَائِلِ اَلاتِّصَال.فَـاَلخُطُوِط اَلْرَّقْمِيَّة ،وَاَلْشَبَـكَاتِ اَلْعَنْـكَبُوتِِيَّة وَ اَلْفضَائِيَاتِ.... وَغَيْرِهَا مِنْ اَلْوَسَائِلِ ،صَارَتْ في مُتَنَاوَلِ كُلِّ اَلْنَّـاسِ ،وَلَعَلَّ مِنْ أَهَمِّ سِمَاتِ هَذِهِ اَلْعَوْلَمَة ،أَنَّهَا مُوَجَّهَة أَسَاسًا إِلى اَلْشَّبَابِ بِاِعْتِبَارِهِمْ اَلْفِئَةِ اَلأَكْثَرَ اسْتِجَابَةً وَتَقَبُّلا لِلْجَدِيْدِ ،وَمِنْ ثمَ فَاَلمْسْؤُوْلِْية في حمَايَةِ اَلأَبْنَاءِ مِنَ اَلانحِرَافِ صَارَتْ مِنْ أَكْبَرِ اَلمَسْؤُوْلِيَاتِ ....
َومِنْ أَجْلِ هَذَا كُلِّهِ ،جَاءَ اَلإسْـلام يُؤَكِّد في تَشْرِيْعِهِ عَلَى أَهمّْيَةِ اَلْدَّوْرِ اَلْتَّرْبَوِي لِلأُُُسْرَة ،وَيحمِّلَ اَلآَبَـاءَ وَالأُمَّهَاتَ مَسْؤُوْلِيَةً كُبْرَى في تَرْبِيَةِ أَوْلادِهِمْ وَإِعْدَادِهِمْ اَلإعْدَادَ اَلْكَامِلَ لِلْحَيَاةِ ،وَلَعَلَّ أَكْثَرَ مَا نحْتَاجُ إِلَيْهِ اَلْيَوْمَ أَنْ نَعْـمَلَ عَلَى تَفْعِيْلِ دَوْرِ اَلْتَّرْبِـيَةِ اَلْدِّيْنِيَة وَتَرْشِيْدِهَا، اِنْطِلاقًا مِنَ اَلأُسْرَةِ ثمَّ اَلمَدْرَسَة وَاَلمَسْجِدِ وَبَاقِي اَلمؤَسَّسَاتِ اَلأُخْـرَى.... ».
-( عن جريدة الخبر اليـومي-بتصرف بسيط - عدد 53030 ).
الصادر: ( بتاريخ الأربعاء17ربيع الثاني1429هـ الموافق لـ 23/ أفريل/2008م) .
-التعليمـة:- بناءَا على ما درست:أُكتب موضوعًا تبيـن فيه:1-/ أسباب ومظاهر الغلو و التطرف وخطرهما على العقيدة، وكيفية السيطرة عليهما، ودور كل من العقل والأسرة في التربية والتوجيه ،مع بيان أهمية التواصل والحوار مع الغير، وإبراز آلياته وأدبياته في ظل التفتح الحضاري. -توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون قادرا على: تبين حقيقة القرآن الكريم ومعرفة عناية المسلمين بحفظ القرآن الكريم .( الجمع، الحفظ،التفسير).
–الوضعيةالثامنة عشر:وَرَدَ في إحدى الجرائد الموضوع الآتي:
(عن جريدة: أخبار الأسبوع العربي عدد 157 )
التعليمة : - بناءًا على ما درست:التعليمة:اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تبرز من خلاله1 -/عناية المسلمين واهتمامهم الكبير بالقرآن الكريم حفظًا، وتدويناً، وتفسيرا، ومستعينا بما درسته. - توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
–الوضعيةالتاسعة عشر:
التعليمة :أكتب نصا تعلق فيه على الرسم الكاريكاتوري و ما رأيك فيه. - توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية العشرون: يعمل الإسلام على تأسيس الأسرة الصالحة المبنية على تقوى الله وحسن المعاشرة والحب المتبادل وتأدية كل من الزوجين ماله وما عليه، فإذا زالت هذه الأسس والقيم العالية يكون الطلاق بعد انتهاج طرق الإصلاح التي شرعها الإسلام.
التعليمية: - /بناءا على ما درست، أكتب موضوعا تبين فيه أسباب انتشار الطلاق في عصرنا الحالي وماذا تقترح من حلول لعلاج هذه الظاهرة؟ - ما هي أهم القيود التي وضعتها الشريعة الإسلامية للحد من ظاهرة الطلاق؟ وهل أهمل الإسلام الأطفال كضحايا لظاهرة الطلاق.- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الواحد والعشرون:السند : - «كان تلميذ له صديق حميم، ممتاز في دراسته وأخلاقه، فجأة تراجع مستواه الدراسي وأصبحت له مشاكلنفسية معقدة فسأله ما سبب ذلك فأجابه بأن يواجه مشاكل أسرية وعائلية بين أمه وأبيه أثرت فيه كثيراً.».
-التعليمة:- بناءا على ما درست:أكتب موضوعا تحلل و تبين من خلاله:أ-كيف علاج الإسلام هذه المشكلات الأسرية .ب- ما دور الأسرة في تربية الأبناء تربية سليمة خالية من العقد النفسية.ج – لنفرض أنك تعيش أنت هذه المشاكل داخلأسرتك.ما الحلول المناسبة لمواجهتها و تتجنبها،وما هي النصائحالتي توجهها إلى أفراد عائلتك تفادياً لتفكك الأسرة، وهل ترى أن صلاة الاستخارة هامة في ذلك. - توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
-/ صِنْفُ اَلْوَضْعِيَّـة:تَقْـوِيْمِيَّـة.
-/ وَظِيْفَـة اَلْوَضْعِيَّـة: تَعْـبِئَة مجْمُوعَة مِنَ اَلمَوَارِدِ تُفْضِي إِلى إِنْتَاجٍ ذَاتي قَابِلا ًللتَّقْوِيمِ.
-/ اَلْكَفَاءَاتِ اَلمُسْتَهْدَفَةِ لِلْمَادَّة :أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
-/ اَلْوَضْعِيَّـة الثانية والعشرون:إن ظاهرة التسيّب والانحلال الخلقي واللامبالاة وعدم الإحساس بالمسؤولية هي ظاهرة ملفتة للنظر وأخذت تظهر بشكل واضح وقس على ذلك باقي الظواهر مثل: تفشي انتشار المخدرات ومروجيها في البلاد، والقضايا الأخلاقية التي أصبحت شيئاً طبيعياً، وكل هذه الأمور للأسرة دور رئيسي فيها وخاصة إذا كانت الأسرة متفككة بسبب انشغال الأب والأم عن الأبناء أو انفصال الأب والأم أو قد تكون التربية الصالحة مفقودة في تلك الأسرة. إن للأسرة دورا كبيرا في تربية المجتمع وتنميته، وأيضا الأجهزة الحكومية مسؤولة عن قطاعات الشباب.
إن عملية التربية عملية مشتركة ولا بد أن نعتني بتنشئة وتربية الأجيال وخاصة أننا نعيش في بلد الخير ونتمتع بالديمقراطية النسبية التي من سماتها تطور الإنسان ورعايته وتطوير مفاهيمه ورؤاه وذلك بتعاون كل القطاعات العامّة والخاصّة في سبيل تربيّة المجتمع وتنميته تنمية صالحة.
التعليمة:-/مِنْ خِـلاَلِ هَذَا المَـقْطَـعِ ، وَمَعَ مَا تَلَقَـْيتَهُ -في المَجَالِ التَعَلُيـمِي التَعْلُمِـي-(القيم الأسرية والاجتماعية) اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تبرز من خلاله كيفية بناء الأسرة-مشكلات تتعرض للأسرة –التربية الأسرية السليمة.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثانية والعشرون:المسلم اجتماعي بطبعه ،فهو يتفاعل مع ذاته ومع كل ما يحيط به من عظمة الله سبحانه وتعالى وقدرته وهذا ما يدل على ضعف الإنسان وحاجته إلى خالقه ،فيفوض أمره إليه في كل حال.
التعليمية:- أكتب نصا تبين فيه كيف يستعين الإنسان بربه حالة ضعفه، مستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
الوضعية الثالثة والعشرون:إن الشريعة الإسلامية تتميز بالواقعية عما سبقها من الشرائع السماوية ومن واقعية التشريع الإسلامي وتدرجه مع الزمن أنه أقيم على أسس متينة جعلت منه تشريعا صالحا لكل الوقت وملائما لكل البيئات.
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
التعليمية:أكتبنصا تبين فيه الأسس التي يقوم عليها التشريع الإسلامي مستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها.- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
الوضعية الرابعة والعشرون:"شاء الله سبحانه وتعالى أن تكون الشريعة الإسلامية آخر الشرائع لخلقه، كما شاء سبحانه وتعالى أن تكون هذه الشريعة أكمل الشرائع وأتمها فجاءت على هيئة تضمن لها البقاء والحيوية والاستمرار ، كما أنها جاءت على هيئة كفلت صلاحيتها للإنسان أينما كان وفي أي مكان أو زمان ، فيجد هذه الشريعة سامية به وافية بمتطلباته ووقائعه ، والتشريع الإسلامي الذي هو روح الشريعة وأساسها قد ظل رغم مرور أربعة عشر قرنا من الزمن على نشأته محافظا على كيانه قويا في بنيانه صلبا في تماسكه رغم كل الظروف والتقلبات التي تعرضت لها الأمة الإسلامية ، كما أن الفقه قد اتصف بسمة بارزة كانت وراء بقائه وثباته ومسايرته لروح الحضارة والتقدم العلمي".
التعليمية:أكتبمقالا تبين فيه كيف نشأ الفقه الإسلامي تاريخيا وأهم مدارسه وخصائصها وإلى أي مدى خدم هذا التنوع الشريعة الإسلاميةومتعرضا لأهم مصادره التي اعتمد عليها- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الخامسة والعشرون:"المتتبع لمؤلفات الفقه الإسلامي يجد فيها مادة علمية خصبة وثراء فكريا كبيرا ، يتضح ذلك من خلال آراء الفقهاء المتشعبة ، ومذاهب العلماء المتعددة، والتي رغم كثرتها وتباينها وتنوعها لا تخرج عن الإطار العام للشريعة الإسلامية ، فأنت تجد مثلا في الفقه الإسلامي عدة مذاهب ـ، وتجد داخل كل مذهب عددا من الأقوال والروايات المنسوبة إلى إمام المذهب أو تلاميذه ، ومن كل ما سبق يصل القارئ إلى فكرة أساسية هي أن الفقه الإسلامي لا ينحصر في مذهب إمام معين ولا في قول طائفة محصورة من الناس ، بل هي مجموعة من الآراء ترجع إلى الكتاب والسنة في نهاية المطاف.
التعليمية:أكتبمقالا تبين فيه كيف ظهر وتطور الفقه وصولا إلى المدارس الفقهية وأهم مؤسسيها .- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الخامسة والعشرون:"يبحث الإنسان عن الأمان والسعادة لدافع في نفسه فطر عليه فيهرب تارة إلى الطبيعة ولما يرى عجزها يدرك أن هناك قوة وراء الطبيعة".
التعليمية:هل توافق هذا القول وضحوحلل .- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية السادسة والعشرون:"إن الإسلام يحب الحياة ويقدسها، ويحبب الناس فيها، ويرسم الطريق المثلى لتعيش الإنسانية متجهة إلى غاياتها من الرقي والتقدم تحت ظلال الأمن والسلم."
التعليمية:- اكتب فقرة لا تتجاوز العشرة أسطر تبيّن فيها علاقة الأمن بالفطرة الإنسانية في حياة الفرد والمجتمع.مستدلاعلى ما تقول. ومستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها. -توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية السابعة والعشرون:-/«يترتب على عقد الزواج حقوقاً وواجبات، وإن الاستخفاف بها يعرض البيت الزوجي إلى التصدع وبداية الانهيار ما لم يتدارك الأطراف اللذين كانوا السبب في هذة المشاكل وذلك بتدارس نقاط الاختلاف واللجوء إلى فن وعملية الحوار من أجل تجنب الخطر الأكبر (الطلاق) الذي تنعكس أثاره على الأبناء و الأقارب، والإسلام بتشريعاته الصالحة لكل زمان ومكان ،بيـّن الحلول لهذه المشاكل الأسريـة،بإتباع مراحل شرعية حتى يمكن تجاوز هذا الخطر الأكبر».
التعليمة:اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تبرز من خلالها1-/ الطرق الشرعية التي يتبعها الزوج في حالة حدوث نزاع أسري. 2-/في حالة فشل الزوج في عملية الإصلاح.هل يلجأ إلى الطلاقمباشرة علل وبرهن؟ 3 -/ بين( 04) أســباب معقولة للطـلاق وكيف نحد من ظاهرة الطلاق التي اتسعت في وقتنا الحالي.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثامنة والعشرون: أنـا العـبد الـذي كسب الذنـوبـا
أنـا العـبد الـذي كسب الذنـوبـا ***** وصـدتـه الـمعـاصي أن يتـوبــا.
أنـا العـبد الـذي أضحى حـزينــاً ***** عـلى زلاتـه قـلـقـاً كـئيــبـا.
أنـا العـبد الـذي سطـرت عـليـه ***** صحـائـف لم يخـف فـيها الـرقيـبـا.
أنـا العـبد المـسيء عـصيت سـراً ***** فمـالي الآن لا أبــدي النّـحـيـبـا.
أنـا العـبد المـفـرط ضاع عمـري ***** فـلم أرع الشـبـيـبـة والمـشـيبـا.
أنـا العـبد الـغـريـق بـلج بحـر ***** أصـيـح لـربمـا ألــقى مجـيـبـا.
أنـا العـبد السـقيم من الخـطايـا ***** وقـد أقـبلـت ألتـمس الطـبيبــا.
أنـا العـبد المخـلف عـن أنـاس ٍ ***** حـووا مـن كل مـعروفٍ نـصـيـبا.
أنـا العـبد الشـريـد ظلـمـت ***** نـفسيوقـد وافيـت بابكـم مـنيـبا.
أنـا العـبد الحـقير مددت كفـي ***** إليـكـم فادفعـوا عنـي الخـطـوبـا.
أنـا الغـدار كـم عاهدت عهـداً ***** وكـنت عـلى الـوفى بـه كــذوبـا.
أنـا المـهجور هل لي مـن شفيـع ٍ ***** يـكلـم في الـوصال لي الحـبـيــبا.
أنـا المـضطـر أرجو منك عفـواً ***** ومـن يـرجـو رضـاك فـلن يخـيـبـا.
أنـا المـقطوع فارحمـني وصلني ***** ويسـر مـنـــك لي فـرجـاً قـريبـا.
فـوا أسفي على عـمر ٍ تقـضى ***** ولـم أكـسب بـــه إلا الـذنــوبـا.
وأحـذر أن يـعاجلـني ممـاتٌ ***** يحـــير لهـول مـصـرعـه اللـبيـبا.
ويـا حـزناه من نشري وحشري ***** ليـوم ٍ يجـعـل الـولـدان شـــيـبا.
تـفطـرت السمـاء بـه ومارت ***** وأصبـحـت الجـبــال بـه كـثـيـبا.
إذا مـا قـمـت حـيـراناً ظميا ***** حسيـر الـطـرف عـــريـانـاً سـليبا.
ويـا خجـلاه من قبح اكتسـابي ***** إذا مـا أبـدت الصــحـف العـيـوبـا.
وذلـة مـوقـفٍ لحسـاب عـدلٍ ***** أكـون بـه عـلى نـفــسي حـسـيبـا.
ويـا حـذراه من نـار تـلظـى ***** إذا زفـرت فـأقـلـعـت الـقـلـوبــا.
تـكاد إذا بـدت تنشـق غيـظاً ***** عـلى مـن كـان مـعــتديـاً مـريـبـا.
فـيا مـن مـدّ في كسب الخطايا ***** خـطـاه أمـــا بـدا لـك أن تـتـوبـا.
ألا فـاقـلع وتـب واجـتهد فإنا ***** رأيـنا كـــل مجـتـهـدٍ مـصـــيـبا.
وأقـبِل صـادقا ً في العـزم واقصد ***** جـنــابـاً نـاضـراً عـطـــراً رحـيبا.
وكـن للصـالحـين أخـاً وخـلاً ***** وكـن في هـذه الدنـيـا غـريــــبــا.
وكـن عـن كـل فـاحشةٍ جباناً ***** وكـن في الخـير مــقـدامـاً نجـيـــبـا.
ولاحـظ زينـة الـدنـيا ببغض ٍ ***** تــكـن عـبـداً إلى المـولى حـبيـــبـا.
فـمن يخـبر زخـارفهـا يجدها ***** مخــادعـة ً لـطـالبـهـــا حـلــوبـا.
وغـض عـن المحارم منك طـرفاً ***** طـمـوحـاً يـفــتـن الـرجـل الأريــبا.
فـخائـنة العـين كأسـد غاب ٍ ***** إذا مـا أهـملـت وثـبـت وثـوبـــا.
ومـن يغضض فضول الطرف عنها ***** يجــــد في قـلـبـه روحـاً وطـيـبـا.
ولا تـطلق لسـانك في كـلام ٍ ***** يجـــر عـلـيـك أحـقـاداً وحــوبـا.
ولا يـبـرح لـسانك كـل وقتٍ ***** بـذكـر الـلـه ريّـــانـاً رطــيـبــا .
وصل إذا الـدجى أرخى سـدولاً ***** ولا تـكـن للــظّـلام بـه هــيـوبــا.
تجـد أجـرأ إذا أدخـلت قـبراً ***** فــقـدت بـه المـعـاشـر والنـسيـبـا.
وصم مهما استطـعت تجـده رياً ***** إذا مـا قــمـت ظـمـآنـاً سـغــيـبا.
وكـن مـتـصـدقاً سراُ وجهراً ***** ولا تـبـخـل وكـن سمـحـاً وهــوبــا.
تجـد ما قـدمته يـداك ظـلاً ***** عليـك إذا اشـتكـى النـاس الـكـروبــا.
وكن حـسن الخلائـق ذا حياءٍ ***** طـليـق الـوجـه لا شـكـساً قـطـوبـا.
فيـا مولاي جد بالعـفو وارحم ***** عـبـيـداً لم يـزل يـشكـي الـذنـوبــا.
وسـامـح هفوتي وأجب دعائي ***** فـإنــك لم تـزل أبـداً مجـيـــــبـا .
وشـفِّع فيّ خير الخلـق طـراً ***** نـبــيـاً لم يــزل أبــداً حــبـيـبـا.
هو الهـادي المشفّع في البـرايا ***** وكـان لهـم رحـيـمـاً مـستـجـيــبـا.
عليه من المهمـين كل وقـتٍ ***** صــــــلاة تمـلأ الأكــوان طـيـبـا.
التعليمة:اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تحلل فيها أبيات الشاعر الست عشر الأولى مستعينا بالمفردات الآتية( الفطرة - الانحراف - الأمن النفسي-الترف والإسراف على النفس- ).-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الأولى :إن الإسلام يحب الحياة ويقدسها، ويحبب الناس فيها، ويرسم الطريق المثلى لتعيش الإنسانية متجهة إلى غاياتها من حيث الرقي والتقدم تحت ظلال الأمن والسلم.
التعليمة:- اكتب فقرة لا تتجاوز العشرة أسطر تبيّن فيها علاقة الأمن بالفطرة الإنسانية في حياة الفرد والمجتمع. مستدلا على ما تقول. ومستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثانية:لقد شهدت الجزائر تدهورا قياسيا في مختلف قطاعاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية في السنوات من 1990 م إلى 1999 م. –
التعليمة : أكتب موضوعا تبرز فيه ما يلي: مختلف الأسباب التي أدت إلى هذا التدهور الحلول اللازمة لتحقيق الأمن.وما علاقة التنمية البشرية بالأمن النفسي والاجتماعي.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثالثة: يمكن أن تشارك في أحد المسابقات القرآنية فيعجب الشيخ بصوتك ولكنك ترسب فيقول لك الشيخ: اذهب واستعد لهذه المسابقة كما يجب؛ كي تفوز بها في المرة المقبلة.
التعليمة : أكتب موضوعا تبرز فيه ما يلي: كيفية استعدادك لهذه المسابقة .مع التحليل والتعليل. والتمثيل.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الرابعة: تَزايد مؤخرًا تخوّف الشّباب من اقتحَام عَالم الزَّواج ،وبرغم توفر البعض منهُم على الإمكانياتِ الماديةوالاستعدَاد النَّفسي، تخَوُّفٌ أساسه ُأيْن وكَيفَ سَـأجدُ شَريكة ُالحياة؟ ومع تطورٍ المجتمعِ وتعقُد المفاهـيم فيْه،تعقَّدت مَعه فكرَة اخْتِيَار الشريك، فبعْد أن كان الشاب يعتمدُ عَلى أهْله ليُدلوه عَلى فتَاة مناسِبة، أصبح يختَار بمـفْرده فيضَعُ معايـير شَريكةَ حَيَاته، كل هذا فتح بَابَ التَّعارفبين الجِنْسَيْنِ قبْل الزّواج وهنا تظهر نتيجة الاختِلاط السلْبي بين الجنسين في مناسبات ومن دونها ليتخذ مبدأ اللاثقة في الطرف الآخر مكانته بينَ الأفراد ... ».
التعليمة:- أنجز نصا لا يقل عن خمسة عشر سطرا تبين فيه كيف دعا الإسلام إلى بناء الأسرة وما دورها في التنمية البشرية وما أهم المشاكل التي تتعرض للأسرة وما الحل الشرعي عند تفاقم المشكلات الأسرية وما الضمانات التي أعطاها الإسلام للأبناء كحقوق .-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الخامسة :تتميز الأمة الإسلامية بهويتها و أصالتها، و أنّها شاهدة على سائر الأمم في الدنيا و الآخرة، و أنها تتصدى بمقوماتها و أخلاقها و علومها و أحكامها أمام الغزو الفكري الذي يأتيها من الغرب في ظل التحرك العالمي الجديد، مما يقتضي التفريق بين التقليد النافع المفيد و بين التقليد الذي يهدد تماسك المجتمع و يفقده خصوصياته .
التعليمة : أنجز نصا لا يقل عن عشرة أسطر تبين فيه خطورة التقليد الأعمى، و مسؤولية المؤمن في المحافظة على قيمه و حضارته عن طريق الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، مدعما إجابتك بشواهد من النصوص الشرعية ؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالسادسة:في طريقك إلى الثانوية صادفت سلوكا سلبيا، يتنافى مع الطبيعة الإنسانية و مقومات الحضارة الإسلامية، و جماليات العادات التي توارثناها منذ القدم، فشعرت بإحباط و يأس و انفعال.
التعليمة : أكتب مقالا من خمسة عشر أسطر، تبين من خلاله كيف عالج الإسلام هذه السلوكات السيئة، و موضحا دورك و واجبك أمام هذا الوضع ؟.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالسابعة:الترف هو ابتعاد عن الفطرة التي أمرنا الله بانتهاجها، و انغماس في الملذات المحرمة، و فساد الأخلاق، وطغيان التبذير و الأنانية، و حب الاستحواذ على ملك الغير، و رفض الاستقامة، وصولا إلى هلاك وضياع الأمم و سقوط الحضارات السابقة.
التعليمة : أكتب نصا لا يقل عن خمسة عشر سطرا ، تبين فيه أسباب ابتعاد الناس عن الفطرة ، مما أدى إلى تفشي ظاهرة الترف، و انحراف الناس عن الدين وخطورة الترف في فساد العلاقات الاجتماعية ، مدعما إجابتك بأمثلة عملية ، و بشواهد من النصوص الشرعية ؟.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثامنة:اهتم العلماء و ما زالوا يهتمون بالقرآن الكريم من أجل تطبيق شريعة الله في حياتهم، و لذلك حرصوا على حفظه و جمعه و بذل الجهد لفهمه بما يساعدهم على تفسيره من علوم و أدوات و سائر المعارف الإسلامية، والتخصصات الأدبية و العلمية .
التعليمة : أنجز نصا لا يقل عن عشرة أسطر تبين فيه عناية المسلمين بالقرآن الكريم، و موضحا مختلف العلوم والمعارف التي استفادمنها العلماء لفهم كتاب الله تعالى .-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية التاسعة : خلق الله تعالى الإنسان و كرمه بالعقل، و لم يتخل عنه بل وضع لذلك أساليب للاتصال به، لإعلامه بوجوده، وتوجيهه و إعانته و إرشاده إلى الطريق المستقيم، فجاء وحي الله تعالى لعباده متنوعا و مختلفا .
التعليمة : أكتب مقالا تبيّن فيه أنواع الوحي، و أهمية هذا التنوع، و الغاية من ذلك ،وما هي الطريقة التي يمكن بها فهم وحي الله ؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية :ركبت على متن حافلة انطلاقا من وهران باتجاه العاصمة وخلال الرحلة رأيت تدخلا من طرف شيخ كبير حينما رأى أحدهم يمزق مقعد الجلوس وفي يده سيجارة فساء أدبه مع الشيخ.
التعليمة : أكتب مقالا تبيّن فيه موقفك من ذلك ، وكيف ربى الإسلام أتباعه على الخلق الكريم وما خطورة تقليد الغرب.؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالعاشرة:جاءت الشريعة لحفظ الكليات الخمس و جلب المنافع و دفع المضار.
التعليمة :اكتب مقالا لا يتعدى خمسة أسطر تبين فيه أقسام المقاصد الشرعية وأهم التشريعات التي تطرقت إليها . ؟-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الحادية عشر :يسعى الإنسان إلى فرض ذاته في المجتمع، و ينتهج لذلك ما شاء من أسباب و وسائل، معتقدا بأنّ الهدف في الحياة إنّما يكون ببلوغ الآمال و تحقيق الأحلام، حتى و لو على حساب حقوق الآخرين و حرياتهم، فالغاية عنده تبرر الوسيلة، مما يزيد من الصراعات داخل المجتمع، و يقوي الخصومات، و يثير التجاوزات .
التعليمة : أكتب نصا لا يقل عن عشرة أسطر (10) ، تبين فيه الخطوط العريضة التي وضعها القرآن الكريم في تحديد الحريات ،وما علاقتها بالفطرة مدعما إجابتك بما تحفظه من سندات .-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثانية عشر :هناك تأثيرات تقع على حس الإنسان فتوقظه إلى حقيقة وجود الله تعالى، فيتجه إلى دعائه ، لكن قد ينحرف أحيانا بعد زوالها .
التعليمة : أنجز نصا موجزا ، لا يقل عن ستة (10) أسطر ، تبين فيه ضرورة اللجوء إلى الله، و العودة إلى الفطرة الإنسانية المستقيمة بعد الانحراف عنها، مستدلا بالأدلةالشرعية.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثالثة عشر : « الحوار عملية حضارية عرفها المجتمع الإنساني منذ الخلقة الأولى فلا احد ينكر أن الحـوارهو أهم وسيلة من وسائل تبليغ الأفكار وتطوير الأنفس وإزالة الشبهات، إلا انه لابد من كيفية تِقنيـة تجعل الحوار بين الطرفين منتجًا ومفيدًا ».
التعليمة:-/حرر فقرة من( 12 ) سطرا تتكلم فيها عن عملية الحوار والتواصل و أشكال الوسائل و التقنياتالمشروعة عند التواصـل مع تدعيم إجابتك بأمثلة من سيرته صلى الله عليه وسلم ومستعينا بالسندات.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
- اَلْوَضْعِيَّـة الرابعة عشر :-وَرَدَ في جريـدة العربي الأسبوعية الموضوع الآتي:
«أسباب الانحراف الفكري كثيرة جدا و لا يمكن الإشارة إليها أو التنبيه من أخطارهالكن أبرزها و أهم أشكالها و ألوانها على الإطلاق هو ضعف العلم الشرعي و الابتعاد على العلماء الراسخين و القصر على مصادر معينة و التشدد.،و الجهلبسماحة الإسلام و قلة الخبرة و ضعف التجربة و النقمة على الواقع بتهويل المنكرات البسيطة و من أسباب المؤدية للانحرافالفكري غياب التوازن و الاعتدال في المنهج وكذلك مصادر التلقي كالانترنت و الكتب و الأشرطة و أيضا الفجوة بين العلماءو الشباب و الفراغ الزمني و الفكري الذي يعانيه الشباب و الغزو الفكري و الثقافي والأخلاقي وغياب فقه الخلاف و ثقافةلحوار و احترام الرأي الآخر في إطار الشرع .
إن السلامة من الانحراف في الفكر ترتكز على طاعة العلماء و الاستفادة من علمهم و توقيرهم أما الكلام فيهم ونشرأخطائهم
فإنها تؤدي إلى مفاسد عظمى و تضيع بها المرجعية الدينية . جريدة العربي الأسبوعية العدد 287 من 09 إلى 16 أفريل2009 م
الموافق لـ 13 إلى 20 ربيع الثاني 1430هـ
كما ورد في جريدة الشرق الأوسط تحت موضوع: "دراسة: مطلوب برامج دعويةللتوعية الدينيةمن مخاطر الغلو والتطرفّ"-" أكدت دراسة حديثة على ضرورة تكاتف وسائل الإعلام مع المؤسسات الدينية في العالمالعربي والإسلامي لمحاربة الغلووالتطرف وإعداد برامج دعوية تسهم في نشر الفكر الإسلامي المعتدللبناء الإنسان العربي بعيدا عن العنف والتطرف."
جريدة الشرق الأوسطالعدد 9369 الجمعـة 05 جمـادى الثانى 1425 هـ
الموافق لـ 23يوليو 2004 م
التعليمـة:- بناءَا على ما درست:أُكتب موضوعًا تبيـن وتحلل فيها:1-/ أسباب ومظاهر الغلو و التطرف وخطرهما على العقيدة، وكيفية السيطرة عليهما، ودور كل من العقل والأسرة في التربية والتوجيه ،مع بيان أهمية التواصل والحوار مع الغير، وإبراز آلياته وأدبياته في ظل التفتح الحضاري. -تَوْجِيْهَات وَ َتعْلِيْمَات: (- اَلاِسْتِدْلاَل وَ َاْلبرْهَـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعيةالسادسة عشر:(من عالم الانحراف إلى رحاب الإيمان ).
يروي أحدهم هذه الحادثة الواقعية :
« كان شابا مترفًا بلغ في الانحراف مَدَاهُ ، أزعج أهل الحي وآذاهم ،حاولوا معه بشتى الوسائل فلم يفلحوا،بل عرضوا عليه أن يترك منطقتهم فلم يقبل ،دخل السجن مرات ،وكان يخرج في كل مرة أشدّ ضراوة وأعنف سلوكا،وأكثر فسادا...ثم انقطعت أخباره لزمن وذات يوم كنت في البلدة اقضي بعض حاجياتي ،حانت الصلاة وبينما أنا انتظر أداء الصلاة حملقت في ذهول وأنا أشاهد شابًا يصلي في خشوع... لقد كان ذلك الشاب المسرف على نفسه بعينه ؟ ولما فرغنا من الصلاة أخذت ألتفت فإذا به يجلس وحوله صبيان يحنو ويعطف عليهم ويتلطف بهم ثم شرع في تحفيظهم سورة الفاتحة ... هالني ما رأيت، وشككت فيما أرى، وقلت في نفسي لعله مجرد تشابه لا غير...وبقيت أرقب المشهد ،حتى ختم جلسته وبادر الصبيان يصافحونه بحرارة ،وهو يمسح على رؤوسهم ،حتى انصرفوا، هرولت إليه في لهفة وشوق أسأله هل هو هو الذي أعرفه ؟فابتسم إلي وهز رأسه وأجاب:نعمأنا هو ذلك الشاب.....
ألححت عليه أن يسمعني قصته، فقال: أنه كان ذات يوم يجلس وحده، لحالة ضيق نفسي يعانيها، فمر به شيخٌ جليل وسلم عليه وحادثه قليلا ثم طلب منه أن يسير معه إلى المسجد، قال: فوجدت نفسي لأول مرة انصاع لأحد يطلب مني طلبًا كهذا ،لا سيما وقد تبسط معي الشيخ وترفق بي وتلطف وخاطبني بلغة لم اعتد أحداً يخاطبني بها ،وعظني وحدثني عن الله جل جلاله ،كان حديثاً عجيباً،هز نفسي وحرك قلبي بقوة إلى الله ،ومنذ ذلك اليوم قررتُ أن أنخلع من حياتي السابقة لعل الله يغفر لي ما مضى وأن يحفظني فيما بقي ... ودعني، وسمعته يردد بيتاً من الشعر قائلا فيه : - تلك أيام قد خلت لا رجعـت ***** فيها إنما العبرة بما فيها ....» -( عن جريدة اقرأ الأسبوعية عدد04 بتاريخ 23/10/2006م ) .
التعليمة: - بناءا على ما درست:أكتب موضوعا تبين فيه:1-/ حاجة الإنسان إلى الأمن النفسي بعد الانحراف، وعلاقة الترف(كسبب) بالانحراف عن الفطرة السليمة . -/توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
- الوضعيةالسابعة عشر:وَرَدَ في جريـدة الخـبر الموضوع الآتي:
«... إِنَّنَا نخْطِئْ كَثِيْراً حِيْنَ نَظُنُ أَنََّ اَلْعُدُوْلَ عَنِ اَلْتَـرْبِيَةِ اَلإسْلامِيَة في اَلْمُـقَرَّرَاتِ اَلْدِّرَاسِيَة ، أَوْ تجْفِيْفِ اَلْمَنَابِعِ الَّتِي يَكْتَسِبُ مِنْهَا اَلْفَرْدُ ثَقَافَتَهُ اَلْدِيْنِيَة هُوَ طَرِيْقُ لِلْقَضَاءِ عَلَى اَلْتَطَرُّفِ، في حِيْن نَـغْفَلُ عَلَى أَنَّ ذَلِكَ يُؤَدِي إِلَى اَلْجَهْـلِ بِاَلْدِّيْنِ، وَأَنَّ اَلجَـهْلَ بِاَلْدِّيْنِ مِنْ أَكْبَرِ أَسْبَابِ اَلْتَطَرُّفِ.إِنََّ أُمَّتَنَا اَلْيَوْمَ في حَاجَةٍ إِلى أَفْرَادٍ يحُسُّونَ بِاَلْمَسْؤُوْلِيَة اَلَّتي تَنْتَظِرُهُمْ تجَاَه مجْتَمَعِهُمْ وَوَطَـنِهِمْ ،وَلا قِيْمَـةَ لهَذِهِ اَلْتَرّْبِيْة إِذَا لم يَكُنْ هَدَفُهَا تَكْوِيْنِ فَرْدٍ صَالحٍ في مجْتَمَعِهِ، مُتَوَازِنٍ في سُلُوِكِهِ وَتَفْكِيْرِهِ، لا هُوَ مُتَعَصِّبٌ يَرَى اَلحَــقَّ لِنَفْسِـهِ دُوْنَ غَيْرِهِ مِنَ اَلْنَّاسِ، وَلا هُوَ مُتَمَيِّعٌ يَتَنَكَّرُ لِتَعَالِيْمِ اَلْدِّيْنِ وَقِيَمِ المجْـتَمَعِ، وَإِذَا أَرَدْنَـا اَلْوُصُوْلَ إِلَى هَذَا اَلْهَدَفَ فَلا بُدَّ مِنْ اَلْبَـدْءِ بِتَفْعِيْلِ اَلْحِوَارِ وَاَلْتَّوَاصُلِ وَاَلْخِطَابِ وَقُبُولِ اَلآخَـرِيْنَ وِفْـقَ خُصُوصِيَةِ المجْتَمعِ اَلجَزَائِرِي وَذَلِكَ بِإِعْطَاءِ اَلمؤَسَّسَاتِ دَوْرَهَا اَلْلازَم ( اَلأُسْرَة، اَلْمَدْرَسَة، اَلجمْـِعيَاتِ الثَّقَافِيَة وَاَلْرِيَاضِيَة، اَلْمَسْجِدِ.... )لِلْقِيَامِ بِعَمَلِهِمْ اَلْتَّرْبَوِي.
وَلا شَكّ إِنَّنَا نَعِيْشُ اَلْيوْمَ في زَمَنِ اَلْعَوْلمَةِ اَلْثَّقَافِيَةِ ،وَاَلْتَفَتُّحِ عَلَى المجْتَمَعَاتِ اَلأُخْرَى ،بمَا يَشْهَدُهُ اَلْعَالَم مِنْ تَطَـوُّرٍرَهِيْبٍ في وَسَائِلِ اَلاتِّصَال.فَـاَلخُطُوِط اَلْرَّقْمِيَّة ،وَاَلْشَبَـكَاتِ اَلْعَنْـكَبُوتِِيَّة وَ اَلْفضَائِيَاتِ.... وَغَيْرِهَا مِنْ اَلْوَسَائِلِ ،صَارَتْ في مُتَنَاوَلِ كُلِّ اَلْنَّـاسِ ،وَلَعَلَّ مِنْ أَهَمِّ سِمَاتِ هَذِهِ اَلْعَوْلَمَة ،أَنَّهَا مُوَجَّهَة أَسَاسًا إِلى اَلْشَّبَابِ بِاِعْتِبَارِهِمْ اَلْفِئَةِ اَلأَكْثَرَ اسْتِجَابَةً وَتَقَبُّلا لِلْجَدِيْدِ ،وَمِنْ ثمَ فَاَلمْسْؤُوْلِْية في حمَايَةِ اَلأَبْنَاءِ مِنَ اَلانحِرَافِ صَارَتْ مِنْ أَكْبَرِ اَلمَسْؤُوْلِيَاتِ ....
َومِنْ أَجْلِ هَذَا كُلِّهِ ،جَاءَ اَلإسْـلام يُؤَكِّد في تَشْرِيْعِهِ عَلَى أَهمّْيَةِ اَلْدَّوْرِ اَلْتَّرْبَوِي لِلأُُُسْرَة ،وَيحمِّلَ اَلآَبَـاءَ وَالأُمَّهَاتَ مَسْؤُوْلِيَةً كُبْرَى في تَرْبِيَةِ أَوْلادِهِمْ وَإِعْدَادِهِمْ اَلإعْدَادَ اَلْكَامِلَ لِلْحَيَاةِ ،وَلَعَلَّ أَكْثَرَ مَا نحْتَاجُ إِلَيْهِ اَلْيَوْمَ أَنْ نَعْـمَلَ عَلَى تَفْعِيْلِ دَوْرِ اَلْتَّرْبِـيَةِ اَلْدِّيْنِيَة وَتَرْشِيْدِهَا، اِنْطِلاقًا مِنَ اَلأُسْرَةِ ثمَّ اَلمَدْرَسَة وَاَلمَسْجِدِ وَبَاقِي اَلمؤَسَّسَاتِ اَلأُخْـرَى.... ».
-( عن جريدة الخبر اليـومي-بتصرف بسيط - عدد 53030 ).
الصادر: ( بتاريخ الأربعاء17ربيع الثاني1429هـ الموافق لـ 23/ أفريل/2008م) .
-التعليمـة:- بناءَا على ما درست:أُكتب موضوعًا تبيـن فيه:1-/ أسباب ومظاهر الغلو و التطرف وخطرهما على العقيدة، وكيفية السيطرة عليهما، ودور كل من العقل والأسرة في التربية والتوجيه ،مع بيان أهمية التواصل والحوار مع الغير، وإبراز آلياته وأدبياته في ظل التفتح الحضاري. -توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون قادرا على: تبين حقيقة القرآن الكريم ومعرفة عناية المسلمين بحفظ القرآن الكريم .( الجمع، الحفظ،التفسير).
–الوضعيةالثامنة عشر:وَرَدَ في إحدى الجرائد الموضوع الآتي:
(عن جريدة: أخبار الأسبوع العربي عدد 157 )
التعليمة : - بناءًا على ما درست:التعليمة:اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تبرز من خلاله1 -/عناية المسلمين واهتمامهم الكبير بالقرآن الكريم حفظًا، وتدويناً، وتفسيرا، ومستعينا بما درسته. - توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
–الوضعيةالتاسعة عشر:
التعليمة :أكتب نصا تعلق فيه على الرسم الكاريكاتوري و ما رأيك فيه. - توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية العشرون: يعمل الإسلام على تأسيس الأسرة الصالحة المبنية على تقوى الله وحسن المعاشرة والحب المتبادل وتأدية كل من الزوجين ماله وما عليه، فإذا زالت هذه الأسس والقيم العالية يكون الطلاق بعد انتهاج طرق الإصلاح التي شرعها الإسلام.
التعليمية: - /بناءا على ما درست، أكتب موضوعا تبين فيه أسباب انتشار الطلاق في عصرنا الحالي وماذا تقترح من حلول لعلاج هذه الظاهرة؟ - ما هي أهم القيود التي وضعتها الشريعة الإسلامية للحد من ظاهرة الطلاق؟ وهل أهمل الإسلام الأطفال كضحايا لظاهرة الطلاق.- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الواحد والعشرون:السند : - «كان تلميذ له صديق حميم، ممتاز في دراسته وأخلاقه، فجأة تراجع مستواه الدراسي وأصبحت له مشاكلنفسية معقدة فسأله ما سبب ذلك فأجابه بأن يواجه مشاكل أسرية وعائلية بين أمه وأبيه أثرت فيه كثيراً.».
-التعليمة:- بناءا على ما درست:أكتب موضوعا تحلل و تبين من خلاله:أ-كيف علاج الإسلام هذه المشكلات الأسرية .ب- ما دور الأسرة في تربية الأبناء تربية سليمة خالية من العقد النفسية.ج – لنفرض أنك تعيش أنت هذه المشاكل داخلأسرتك.ما الحلول المناسبة لمواجهتها و تتجنبها،وما هي النصائحالتي توجهها إلى أفراد عائلتك تفادياً لتفكك الأسرة، وهل ترى أن صلاة الاستخارة هامة في ذلك. - توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
-/ صِنْفُ اَلْوَضْعِيَّـة:تَقْـوِيْمِيَّـة.
-/ وَظِيْفَـة اَلْوَضْعِيَّـة: تَعْـبِئَة مجْمُوعَة مِنَ اَلمَوَارِدِ تُفْضِي إِلى إِنْتَاجٍ ذَاتي قَابِلا ًللتَّقْوِيمِ.
-/ اَلْكَفَاءَاتِ اَلمُسْتَهْدَفَةِ لِلْمَادَّة :أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
-/ اَلْوَضْعِيَّـة الثانية والعشرون:إن ظاهرة التسيّب والانحلال الخلقي واللامبالاة وعدم الإحساس بالمسؤولية هي ظاهرة ملفتة للنظر وأخذت تظهر بشكل واضح وقس على ذلك باقي الظواهر مثل: تفشي انتشار المخدرات ومروجيها في البلاد، والقضايا الأخلاقية التي أصبحت شيئاً طبيعياً، وكل هذه الأمور للأسرة دور رئيسي فيها وخاصة إذا كانت الأسرة متفككة بسبب انشغال الأب والأم عن الأبناء أو انفصال الأب والأم أو قد تكون التربية الصالحة مفقودة في تلك الأسرة. إن للأسرة دورا كبيرا في تربية المجتمع وتنميته، وأيضا الأجهزة الحكومية مسؤولة عن قطاعات الشباب.
إن عملية التربية عملية مشتركة ولا بد أن نعتني بتنشئة وتربية الأجيال وخاصة أننا نعيش في بلد الخير ونتمتع بالديمقراطية النسبية التي من سماتها تطور الإنسان ورعايته وتطوير مفاهيمه ورؤاه وذلك بتعاون كل القطاعات العامّة والخاصّة في سبيل تربيّة المجتمع وتنميته تنمية صالحة.
التعليمة:-/مِنْ خِـلاَلِ هَذَا المَـقْطَـعِ ، وَمَعَ مَا تَلَقَـْيتَهُ -في المَجَالِ التَعَلُيـمِي التَعْلُمِـي-(القيم الأسرية والاجتماعية) اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تبرز من خلاله كيفية بناء الأسرة-مشكلات تتعرض للأسرة –التربية الأسرية السليمة.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثانية والعشرون:المسلم اجتماعي بطبعه ،فهو يتفاعل مع ذاته ومع كل ما يحيط به من عظمة الله سبحانه وتعالى وقدرته وهذا ما يدل على ضعف الإنسان وحاجته إلى خالقه ،فيفوض أمره إليه في كل حال.
التعليمية:- أكتب نصا تبين فيه كيف يستعين الإنسان بربه حالة ضعفه، مستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
الوضعية الثالثة والعشرون:إن الشريعة الإسلامية تتميز بالواقعية عما سبقها من الشرائع السماوية ومن واقعية التشريع الإسلامي وتدرجه مع الزمن أنه أقيم على أسس متينة جعلت منه تشريعا صالحا لكل الوقت وملائما لكل البيئات.
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
التعليمية:أكتبنصا تبين فيه الأسس التي يقوم عليها التشريع الإسلامي مستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها.- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
الوضعية الرابعة والعشرون:"شاء الله سبحانه وتعالى أن تكون الشريعة الإسلامية آخر الشرائع لخلقه، كما شاء سبحانه وتعالى أن تكون هذه الشريعة أكمل الشرائع وأتمها فجاءت على هيئة تضمن لها البقاء والحيوية والاستمرار ، كما أنها جاءت على هيئة كفلت صلاحيتها للإنسان أينما كان وفي أي مكان أو زمان ، فيجد هذه الشريعة سامية به وافية بمتطلباته ووقائعه ، والتشريع الإسلامي الذي هو روح الشريعة وأساسها قد ظل رغم مرور أربعة عشر قرنا من الزمن على نشأته محافظا على كيانه قويا في بنيانه صلبا في تماسكه رغم كل الظروف والتقلبات التي تعرضت لها الأمة الإسلامية ، كما أن الفقه قد اتصف بسمة بارزة كانت وراء بقائه وثباته ومسايرته لروح الحضارة والتقدم العلمي".
التعليمية:أكتبمقالا تبين فيه كيف نشأ الفقه الإسلامي تاريخيا وأهم مدارسه وخصائصها وإلى أي مدى خدم هذا التنوع الشريعة الإسلاميةومتعرضا لأهم مصادره التي اعتمد عليها- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الخامسة والعشرون:"المتتبع لمؤلفات الفقه الإسلامي يجد فيها مادة علمية خصبة وثراء فكريا كبيرا ، يتضح ذلك من خلال آراء الفقهاء المتشعبة ، ومذاهب العلماء المتعددة، والتي رغم كثرتها وتباينها وتنوعها لا تخرج عن الإطار العام للشريعة الإسلامية ، فأنت تجد مثلا في الفقه الإسلامي عدة مذاهب ـ، وتجد داخل كل مذهب عددا من الأقوال والروايات المنسوبة إلى إمام المذهب أو تلاميذه ، ومن كل ما سبق يصل القارئ إلى فكرة أساسية هي أن الفقه الإسلامي لا ينحصر في مذهب إمام معين ولا في قول طائفة محصورة من الناس ، بل هي مجموعة من الآراء ترجع إلى الكتاب والسنة في نهاية المطاف.
التعليمية:أكتبمقالا تبين فيه كيف ظهر وتطور الفقه وصولا إلى المدارس الفقهية وأهم مؤسسيها .- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الخامسة والعشرون:"يبحث الإنسان عن الأمان والسعادة لدافع في نفسه فطر عليه فيهرب تارة إلى الطبيعة ولما يرى عجزها يدرك أن هناك قوة وراء الطبيعة".
التعليمية:هل توافق هذا القول وضحوحلل .- توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية السادسة والعشرون:"إن الإسلام يحب الحياة ويقدسها، ويحبب الناس فيها، ويرسم الطريق المثلى لتعيش الإنسانية متجهة إلى غاياتها من الرقي والتقدم تحت ظلال الأمن والسلم."
التعليمية:- اكتب فقرة لا تتجاوز العشرة أسطر تبيّن فيها علاقة الأمن بالفطرة الإنسانية في حياة الفرد والمجتمع.مستدلاعلى ما تقول. ومستعينا بمختلف الوحدات التعليمية التي درستها. -توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية السابعة والعشرون:-/«يترتب على عقد الزواج حقوقاً وواجبات، وإن الاستخفاف بها يعرض البيت الزوجي إلى التصدع وبداية الانهيار ما لم يتدارك الأطراف اللذين كانوا السبب في هذة المشاكل وذلك بتدارس نقاط الاختلاف واللجوء إلى فن وعملية الحوار من أجل تجنب الخطر الأكبر (الطلاق) الذي تنعكس أثاره على الأبناء و الأقارب، والإسلام بتشريعاته الصالحة لكل زمان ومكان ،بيـّن الحلول لهذه المشاكل الأسريـة،بإتباع مراحل شرعية حتى يمكن تجاوز هذا الخطر الأكبر».
التعليمة:اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تبرز من خلالها1-/ الطرق الشرعية التي يتبعها الزوج في حالة حدوث نزاع أسري. 2-/في حالة فشل الزوج في عملية الإصلاح.هل يلجأ إلى الطلاقمباشرة علل وبرهن؟ 3 -/ بين( 04) أســباب معقولة للطـلاق وكيف نحد من ظاهرة الطلاق التي اتسعت في وقتنا الحالي.-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- صنف الوضعية:تقويميـة.
- وظيفة الوضعية: تعبئة مجموعة من الموارد تفضي إلى إنتاج ذاتي قابلا للتقويم.
- الكفاءات المستهدفة للمادة : أن يكون التلميذ قادرا على :...........................................................
الوضعية الثامنة والعشرون: أنـا العـبد الـذي كسب الذنـوبـا
أنـا العـبد الـذي كسب الذنـوبـا ***** وصـدتـه الـمعـاصي أن يتـوبــا.
أنـا العـبد الـذي أضحى حـزينــاً ***** عـلى زلاتـه قـلـقـاً كـئيــبـا.
أنـا العـبد الـذي سطـرت عـليـه ***** صحـائـف لم يخـف فـيها الـرقيـبـا.
أنـا العـبد المـسيء عـصيت سـراً ***** فمـالي الآن لا أبــدي النّـحـيـبـا.
أنـا العـبد المـفـرط ضاع عمـري ***** فـلم أرع الشـبـيـبـة والمـشـيبـا.
أنـا العـبد الـغـريـق بـلج بحـر ***** أصـيـح لـربمـا ألــقى مجـيـبـا.
أنـا العـبد السـقيم من الخـطايـا ***** وقـد أقـبلـت ألتـمس الطـبيبــا.
أنـا العـبد المخـلف عـن أنـاس ٍ ***** حـووا مـن كل مـعروفٍ نـصـيـبا.
أنـا العـبد الشـريـد ظلـمـت ***** نـفسيوقـد وافيـت بابكـم مـنيـبا.
أنـا العـبد الحـقير مددت كفـي ***** إليـكـم فادفعـوا عنـي الخـطـوبـا.
أنـا الغـدار كـم عاهدت عهـداً ***** وكـنت عـلى الـوفى بـه كــذوبـا.
أنـا المـهجور هل لي مـن شفيـع ٍ ***** يـكلـم في الـوصال لي الحـبـيــبا.
أنـا المـضطـر أرجو منك عفـواً ***** ومـن يـرجـو رضـاك فـلن يخـيـبـا.
أنـا المـقطوع فارحمـني وصلني ***** ويسـر مـنـــك لي فـرجـاً قـريبـا.
فـوا أسفي على عـمر ٍ تقـضى ***** ولـم أكـسب بـــه إلا الـذنــوبـا.
وأحـذر أن يـعاجلـني ممـاتٌ ***** يحـــير لهـول مـصـرعـه اللـبيـبا.
ويـا حـزناه من نشري وحشري ***** ليـوم ٍ يجـعـل الـولـدان شـــيـبا.
تـفطـرت السمـاء بـه ومارت ***** وأصبـحـت الجـبــال بـه كـثـيـبا.
إذا مـا قـمـت حـيـراناً ظميا ***** حسيـر الـطـرف عـــريـانـاً سـليبا.
ويـا خجـلاه من قبح اكتسـابي ***** إذا مـا أبـدت الصــحـف العـيـوبـا.
وذلـة مـوقـفٍ لحسـاب عـدلٍ ***** أكـون بـه عـلى نـفــسي حـسـيبـا.
ويـا حـذراه من نـار تـلظـى ***** إذا زفـرت فـأقـلـعـت الـقـلـوبــا.
تـكاد إذا بـدت تنشـق غيـظاً ***** عـلى مـن كـان مـعــتديـاً مـريـبـا.
فـيا مـن مـدّ في كسب الخطايا ***** خـطـاه أمـــا بـدا لـك أن تـتـوبـا.
ألا فـاقـلع وتـب واجـتهد فإنا ***** رأيـنا كـــل مجـتـهـدٍ مـصـــيـبا.
وأقـبِل صـادقا ً في العـزم واقصد ***** جـنــابـاً نـاضـراً عـطـــراً رحـيبا.
وكـن للصـالحـين أخـاً وخـلاً ***** وكـن في هـذه الدنـيـا غـريــــبــا.
وكـن عـن كـل فـاحشةٍ جباناً ***** وكـن في الخـير مــقـدامـاً نجـيـــبـا.
ولاحـظ زينـة الـدنـيا ببغض ٍ ***** تــكـن عـبـداً إلى المـولى حـبيـــبـا.
فـمن يخـبر زخـارفهـا يجدها ***** مخــادعـة ً لـطـالبـهـــا حـلــوبـا.
وغـض عـن المحارم منك طـرفاً ***** طـمـوحـاً يـفــتـن الـرجـل الأريــبا.
فـخائـنة العـين كأسـد غاب ٍ ***** إذا مـا أهـملـت وثـبـت وثـوبـــا.
ومـن يغضض فضول الطرف عنها ***** يجــــد في قـلـبـه روحـاً وطـيـبـا.
ولا تـطلق لسـانك في كـلام ٍ ***** يجـــر عـلـيـك أحـقـاداً وحــوبـا.
ولا يـبـرح لـسانك كـل وقتٍ ***** بـذكـر الـلـه ريّـــانـاً رطــيـبــا .
وصل إذا الـدجى أرخى سـدولاً ***** ولا تـكـن للــظّـلام بـه هــيـوبــا.
تجـد أجـرأ إذا أدخـلت قـبراً ***** فــقـدت بـه المـعـاشـر والنـسيـبـا.
وصم مهما استطـعت تجـده رياً ***** إذا مـا قــمـت ظـمـآنـاً سـغــيـبا.
وكـن مـتـصـدقاً سراُ وجهراً ***** ولا تـبـخـل وكـن سمـحـاً وهــوبــا.
تجـد ما قـدمته يـداك ظـلاً ***** عليـك إذا اشـتكـى النـاس الـكـروبــا.
وكن حـسن الخلائـق ذا حياءٍ ***** طـليـق الـوجـه لا شـكـساً قـطـوبـا.
فيـا مولاي جد بالعـفو وارحم ***** عـبـيـداً لم يـزل يـشكـي الـذنـوبــا.
وسـامـح هفوتي وأجب دعائي ***** فـإنــك لم تـزل أبـداً مجـيـــــبـا .
وشـفِّع فيّ خير الخلـق طـراً ***** نـبــيـاً لم يــزل أبــداً حــبـيـبـا.
هو الهـادي المشفّع في البـرايا ***** وكـان لهـم رحـيـمـاً مـستـجـيــبـا.
عليه من المهمـين كل وقـتٍ ***** صــــــلاة تمـلأ الأكــوان طـيـبـا.
التعليمة:اكتب فقرة لا تتجاوز(20) سطرا تحلل فيها أبيات الشاعر الست عشر الأولى مستعينا بالمفردات الآتية( الفطرة - الانحراف - الأمن النفسي-الترف والإسراف على النفس- ).-توجيهات و تعليمات: (- الاستدلال و البرهـان.).
- Ahmed Vekoالمدير العام
- مســآهمآتي : 847
تاريخ التسجيل : 14/12/2013
العمر : 36
رد: وضعيات ادماجية
الخميس ديسمبر 19, 2013 7:44 am
مشكووووووووووووووور
- audai mousaطالب مميز
- مســآهمآتي : 627
تاريخ التسجيل : 10/01/2013
العمر : 43
رد: وضعيات ادماجية
الخميس ديسمبر 19, 2013 10:54 am
بارك الله فيك على المجهود
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى